غزت حادثة القبض على الطفل أحمد مخترع الساعة في الولايات المتحدة وتحويله للتحقيق ثم إطلاق سراحه لاحقا وسائل التواصل الاجتماعي وتحولت إلى مادة لتناول ظواهر التمييز العرقي والإسلاموفوبيا بطرق مختلفة.