لماذا عزفت الدول الكبرى عن التفوّه ولو بكلمة عن القضية الفلسطينية التي ظلّت لعقود حاضرة بقوّة في خطابات افتتاح الجمعيات العامة السابقة للأمم المتحدة؟ بينما تنتهك إسرائيل الحرم القدسي وتفرض قوانين قمعية بحقّ رماة الحجارة وتمضي بمشروع تقسيم القدس.