رسالة من 51 دبلوماسيا أميركيا تدعو الرئيس أوباما للتدخل في سوريا، وهو ما لم يفعله في بداية ولايته الثانية، فهل سيفعلها في أشهره الأخيرة في البيت الأبيض؟ سؤال تجيب أغلب التحليلات عليه بالنفي.