توصلت دراسة بريطانية حديثة إلى أن نمط الحياة العصرية -بما فيه من عناصر بيئية واجتماعية- يؤدي إلى إصابة الأطفال والشباب بالسرطان، ومن ثم يودي بحياتهم.