يصوت الشعب ضد عملية السلام في بلده, بينما يفوز الرئيس بجائزة نوبل نتيجة لذلك. هذا هو الحال حتى اليوم على الأقل في كولومبيا، البلد اللاتيني الذي يعاني منذ نصف قرن من أحد أقدم وأشرس النزاعات المسلحة في القارة الأميركية والعالم.