مع الفيتو الروسي السابع يبدو إفلات مرتكبي جرائم الحرب في سوريا هو الوحيد الذي لا يصطدم بفيتو أو امتناع عن التصويت.مرّة أخرى يثبت المجتمع الدولي عجزه عن تحقيق العدالة لمدنيين يدفعون ثمن صراع استنفد كلّ عبارات الوحشية.