قضي الأمر بملف اغتيال القيادي في كتائب القسام مازن فقها، وبات معروفا أن المنفذين من عملاء إسرائيل، وهي المرة الأولى التي تعتمد فيها تل أبيب على عملائها بالكامل في اغتيال أحد أبرز المطلوبين لديها في قطاع غرة.