تمكنت الطفلة التونسية لؤى الحكيمي من تأليف أكثر من ثلاثين قصة خاصة بالأطفال وهي لم تتجاوز بعد العاشرة من عمرها، وهكذا تكون لؤى أصغر أديبة تونسية حازت على تكريمات وجوائز متعددة، اعترافا بتميزها في تأليف كتب للأطفال.