أظهرت الأمم المتحدة كثيرا من الأريحية وهي تتلقى النقد اللاذع من دول تشارك في الدورة الثانية والسبعين لجمعيتها العامة. دول وصفت حال المنظمة الأممية بأنه رهينة البيروقراطية وسوء الإدارة، بل والعجز عن الإيفاء بالأهداف التي أنشئت من أجلها.