تشهد مناطق النظام السوري أزمة محروقات حادة أدت إلى شلل جزئي في الحركة والمواصلات، حيث تشهد محطات الوقود ازدحاما شديدا، ودفع هذا الأمر وزارة النفط ومجلس الوزراء إلى اتخاذ جملة من الإجراءات للحد من وقع الأزمة.