إيمانا منه بأهمية المسرح وبدروه التكميلي لدور المعلم، ونظرا لتراجع الأوضاع الاقتصادية، قرر محمد خليل أن يحول عربة صغيرة لمسرح دمى متجول، يجوب به شوارع الأنبار خلال العطل الصيفية، فيواصل دور المعلم ويرفه عن أطفال الأنبار.