بعد سنوات من الإهمال، هُدِم فندق شهير في فلوريدا الأمريكية بعدما استضاف شخصيات سياسية من حجم جون كينيدي، وأخرى من عالم الفن، مثل فرقة البيتلز الشهيرة، في ستينيات القرن المنصرم.