تعرضت هذه الناشطة الإفريقية للكثير من التنمر بسبب لون بشرتها الداكن منذ طفولتها التي قضتها في إسبانيا، تعرفوا من خلال تجربتها كيف يمكن أن يعامل أصحاب البشرة الداكنة في إسبانيا وكيف تعمل على تغيير ذلك.