في حديقة منزلها، جلست نسرين عز الدين بأسى قرب قبور إبنها وزوجها وابن شقيقته، الذين قُتلوا برصاص مسلحين "أجانب" في منطقة علوية بغرب سوريا. بعد إسقاط الرئيس بشار الأسد، تحدث علويون عن اعتداءات ذات خلفية دينية، بينما تسعى السلطات الجديدة بقيادة هيئة تحرير الشام إلى طمأنة الأقليات وملاحقة المسؤولين عن الهجمات.