كأنّ فيروس كورونا وحده لم يكن كافياً ليقطع نبض "لؤلؤة الشرق" كما أسماها الكثيرون ويجعل منها اليوم الحديث الأكبر والأهمّ في الصفحات الأولى، بعد أن صفعها الموت