عالم الموضة كان الأكثر تأثّراً بفيروس كورونا الذي طال جميع مستويات الحياة من دون أي استثناء، حيث جعل دور الأزياء ترضخ لقرار تأجيل وإلغاء عروضها عدا عن الخسارات المادية التي وقعت بها مع تدهور الوضع الاقتصادي الصيني.