يشهد عالم الإكسسوارات نمواً متسارعاً في مختلف القطاعات، مدفوعاً بشغف المستهلكين الدائم بالتجديد، ورغبتهم في اقتناء قطع تعكس أسلوبهم الشخصي. ومع ذلك، يظلّ الغموض مسيطراً على الأسواق في ظل الترقّب لتداعيات الرسوم الجمركية التي قد تفرضها الإدارة الأميركية الجديدة على الواردات. فبما أنّ معظم عمليات التصنيع تتم في الصين، فيتنام، الهند وإيطاليا، فإن أي زيادة محتملة في التكاليف قد تؤثر على الأسعار النهائية. ويبقى السؤال الأهم: هل سيتحمّل المستهلك هذا العبء، أم ستختار العلامات التجارية امتصاص التكاليف للحفاظ على قاعدة زبائنها؟